الأحد، 24 أبريل 2011

الربح من الانترنيت ؟

الربح من الانترنيت ؟ هل هو كذب ؟ هل هو حقيقة ؟ فلنجرب معا ونصل الى الهدف ونهتدي ان شاء الله
تحية واحتراما لكل قارئ  لمقالتي


مقدمة
الكل يريد ان يربح وان يفوز وفي اي مجال كان ، لقد تعبانا لقد سأمنا لقد مللنا الكلام الفارغ ، فلو بحثنا في الانترنيت لوجدنا مئات بل الاف بل ملايين المواقع التي تتحدث عن الربح والكسب وربح الالاف والملايين من الدولارات ولو نظرنا نظرة بسيطة نجد ان معظمها مواقع نصابة مثل شركات الضغط على الاعلانات الى شركات البيع الهرمي ( طبعا يوجد نسبة بسيطة صادقة ) وغيرها من ذلك اكاد اجزم ان  لي ثماني سنوات من البحث والتمحيص على ان يعطي اي انسان فائدة لكن بلا جدوى ، فمن يربطوك باوهام سرعان ما تتبخر سريعا وانت تتعب وتحاول وتتضغط اعلانات وتسجل بالمواقع وغيرها من الامور بلا فائدة ،

بالطبع كل انسان له رزق قسمه الله له وامره بالسعي

البطالة
ان اي مال تريد الحصول عليه لا بد من مقابل سلعي او خدمي واو غيره اي تبادل منفعه والمال الذي تحصل عليه يجب ان يساوي المنفعه واحيانا يكون المال الذي نحصل عليه اقل من المنفعه ونادرا ما يصل اشخاص لكسب مال كثير مقابل تقديم منفعه بسيطة جدا .

بالطبع اذا قمنا بالتفكير يجب ان يكونا لدينا عمل نحصل من خلاله على المال كأن يكون لدينا وظيفة أو سلعة نبيعها او خدمة نقدمها ، الى غير ذلك من الامور ، في عالمنا العربي اخذنا سمة التواكل والاتكالية والتقليد الاعمى دون دراسة او حتى تفكير ، فكثير من المشاريع تفشل في مهدها لتلك الاسباب ، اصبح لدي الكثير من افكار المشاريع الناجحة والصغيرة والتي لو طبقت لتم القضاء على البطالة فيجب التنويع وليس الغيرة من الاخرين بان عمل دكان او شغل كذا فاعمل مثله وهذه المشاريع بسيطة ومعظمها ما بدها راس مال وستكون متجددة باذن الله .


لكنني والحمد لله اهتديت الى بعض الكتب التي ادعو الله ان يوفق اصحابها لما فيه الخير ، وحصلت عليها مجانا وسأضعها مجانا لكي تستفيدو ، طبعا هي تتحدث عن جوجل ادسنس وطرق الكسب من خلاله عل وعسى ان تنتفعوا كما امل ذلك انا ، في البداية لا تحلم بالكسب السريع فهي تحتاج الى وقت .


هناك الكثير من العمل امامي

هناك بناء موقعي وهناك التدوين وعملي الخارجي وعملي الروتيني وغيرها من الامور ، ادعو لي ان يوفقني الله وساكون معكم بموقعي قريبا ان شاء الله ، ودائما بمقالاتي ، عن الازمات التي يمر بها الشباب وما هي متطلباتهم وامالهم والامهم


فضلا وليس امرا اذا اعجبك مقالي اضف رابطه الى مدونتك او موقعك وذيله بتعليقك  مشكورا ...


الافكار الذهبية - الصفحة الرئيسية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق